نضج الخلية: يلعب الجلسرين دوراً حيوياً في نضج الخلايا ، كما يساعد الاستخدام الموضعي للجلسرين على البشرة على حل العديد من مشاكلها؛ وخاصة مشكلات البشرة الدهنية مثل الرؤوس السوداء وحب الشباب.
بُنية الجلد: يؤثر الجلسرين في بنية الجلد عن طريق مساعدته على تحسين البشرة الدهنية، وذلك بملء النسيج بين الخلوي .
مكافحة الشيخوخة: يدخل الجلسرين في منتجات عديدة، وخاصة المنتجات المتعلّقة بمكافحة الشيخوخة؛ وذلك لقدرته على ترطيب البشرة وملء الشقوق الصغيرة الموجودة على سطح الجلد؛ الأمر الذي يعمل بدوره على منع ظهور التجاعيد.
علاج تقرحات الفم: يساعد الجلسرين على شفاء التقرحات التي تصيب الفم، كما يساعد على تخفيف آلام السليلة المخاطية؛ ويعود ذلك لخصائص الجلسرين المطهرة والمضادة للميكروبات، إضافة إلى أنّه يعمل على المحافظة على رطوبة المناطق المصابة بالتقرحات؛ الأمر الذي يخفف من الشعور بعدم الراحة.
الوقاية من الصدفية والإكزيما: يساعد الجلسرين على تحسين وظائف الجلد؛ مما يمنع فقدان رطوبته، كما يساعد على منع دخول السموم والمهيجات إلى الجلد؛ الأمر الذي يؤدي بدوره إلى تقليل ومنع المشاكل الالتهابية مثل الإكزيما والصدفية.
المحافظة على صحة الشفاه: يساعد الجلسرين على المحافظة على نضارة ونعومة الشفاه، وهو مفيد لمن يعاني من جفاف وتشقق الشفاه.
يعمل على تطويل الشعر.
يحافظ على رطوبة الشعر.
يقضي على الحكة في فروة الرأس.
يقضي على القشرة .